الختان السنى للبنت هو ازالة قلفة البظر و قلفة البظر هو غطاء يغطى البظر و هو مساوى تماما لختان الذكور الذى يزال فيه قلفة القضيب و على فكرة لا يسسبب ختان الذكور قلة الاحساس فى القضيب على حسب الدراسات العلمية الاخيرة و لكن يسبب ازالة الحساسية السلبية و هى التى تسبب الم عند حصولهم على الاورجازم و سبب ازالة قلفة البظر او القضيب هو ان القلفة مهمة للجنين فى بطن امه لان السائل الامينوسى المحيط بالجنين يكون فيه فضلات الجنين نفسه من بول و براز و القلفة هى لحماية راس البظر او القضيب لان الراس شديدة الحساسية و يمكن ان يسسبب لها السائل الامينوسى التهابات ضارة و لكن بعد ان يولد الطفل فان امه هى من تنظفه و تهتم به فلا داعى لوجود القلفة
ووجود القلفة يسسبب اضرار عند بعض الناس و منها طبعا الحساسية الزائدة و التى تسبب الالم و تسبب الخروج من الحالة الممتعة التى يكون فيها الانسان وقت الاورجازم فبعض الناس نساء و جال الغير مختتنين يشكون من ذلك و يضطرون الى التوقف عند بدء الاورجازم بسبب شعورهم بالالم
و من اضرار القلفة ايضا انها عندما تكون طويلة او ضيقة و لا يمكن لراس البظر او القضيب الخروج من تحتها فان العملية الجنسية تطول و تطول و يكون الاحساس فيها قليل او معدوم و ربما لايحدث اورجازم و ان حدث فانه يكون ضعيف و ياخذ وقت طويل للوصول له و المراة لا يمكنها الحصول على اكثر من اورجازم و ذلك كله بسبب ان التحفيز او المداعبة باللمس لا تكون على راس البظر او القضيب مباشرة و لكن القلفة تقف كحائل بين المداعبة باللمس و البظر او القضيب
ولكن اى قطع للبظر نفسة او اى جزء منه و لو لم بتعدى المليمتر الواحد فانه بسسبب للمراة ضرر فادح لانه يقطع و يقتل نهايات عصبية كثيرة مسؤولة عن المتعة الجنسية و الاشباع الجنسى لها
و مايقال عن ان الختان الجائر الذى يقطع فيه البظر و الشفرين يسبب عدم شهوة الانثى فهو خاطىء فالشهوة تاتى من المخ و لكن البظر هو للمتعة و الذين مروا بتلك العملية لايشعرن بالمتعة و لا الاشباع الجنسى و لكنهم يشعرن بالرغبة و الاثارة الجنسية و هناك دراسة اظهرت ان تسعة و تسعون بالمائة من العاهرات او المومسات كن مختتنات و ذلك اكبر دليل على ان الختان لايمنع الشهوة و الرغبة التى تاتى من المخ التى تحركه النفس البشرية و باختيارها
و القصد الحقيقى من تلك العملية هو انه بازالة البظر و عندما لا تتمتع الامراة بالجنس فانها لن ترغب فيه و لن تمارسه و لكن ذلك ايضا اثبت انه خاطىء و الدليل على ذلك تلك الدراسة
هذا طبعا غير الاضرار الاخرى للختان و منها النزيف و الالم الشديد الذى يمكن ان يصحبه صدمة عصبية و الموت و بالنسبة للاضرار النفسية فهى كثيرة جدا و تستمر الى الابد و قد وجد تشابه بين المعاناه النفسية التى تعانيها المراة التى تم اجراء تلك العملية البشعة لها و نساء اخريات تم التحرش بهن جنسيا فى الصغر و الاتى تم اغتصابهن
و الالم النفسى لهن يكون اكبر بسبب ان الاهل كانوا يعلمن بذلك و متورطين فى الامر و لم يقف احد بجانبها او يدافع عنها و هى الطفلة الضعيفة المسكية التى كان من المفترض ان يدافع عنها اهلها و يحمونها من شىء كهذا و لكنهم هم من فعلوا ذلك لها فتكرههم و تظل تعانى بعد الزواج من عدم الشعور بالمتعة مع الزوج و احيانا يصل الالم النفسى الى رفضها للعملية الجنسية اصلا بسبب الصدمة النفسية التى سببتها لها تلك العملية
معظم ان لم يكن كل النساء سيئات الحظ اللاتى تعرضن لتلك العملية البشعة لن يشعرن يوما ما هى المتعة الجنسية او يذقن لذة الاورجازم او يشعرن بالراحة النفسية و الاشباع الجنسى بعد الانتهاء من الممارسة مع ازواجهن و لن يعرفوا يوما اجمل و الذ نعمة انعمها الله على الانسان
ارجوا ان تكون الاجابة مفيدة
المصدر دراسات علمية
ختان الاناث جريمة لانه قطع العضو الجنيسى الوحيد عند المراة و هو البظر و هو المسؤول عن المتعة الجنسية و ليس الشهوة الجنسية لان الشهوة الجنسية تاتى من المخ
يعنى البنت بيكون عندها رغبة غى الجنس و تحدث لها الاثارة عادى زى البنات الغير مختتنات و لكنها لا تشعر بمتعة و لا تحصل على اشباع جنسى و راحة بسبب عدم و جود البظر
و المراة لا تتمتع من المهبل
و للختان اضرار كثيرة مثل الموت بسبب النزيف و الصدمة العصبية
و له اضرار نفسية كبيرة للبنت و قد وجد تشابه بين ما تعانيه المختتنة نفسيا و ما تعانية الفتاه المغتصبة او التى تم التحرش بها فى مرحلة الطفولة
كما انه حرام لانه تغيير فى خلقة الله سبحانه و تعالى
و يصيب المراة بالعجز الجنسى لان قطع البظر عند المراة يساوى قطع راس القضيب عند الرجل
لان البظر عند المراة هو مساوى للقضيب عند الرجل
ملحوظة هامة جدا
لم يعد الشباب المقبلين على الزواج الان مثل ايام زمان فهم يسالون ان كانت العروس مختتنة ام لا
و يفضلون غير المختتنة حتى تتجاوب معهم جنسيا بعد الزواج لان معظم المختتنات من النساء لا تتجاوب جنسيا مع الزوج و تنفر من العلاقة الجنسية و تهرب منها و تكرهها لانها لا تشعر بالمتعة فتصبح العملية الجنسية بالنسبة لها غير مرغوبة
و كثير من الرجال على الانترنيت يشكون من عدم التجاوب الجنسى بينهم و بين زوجاتهم بسبب انهن مختتنات
كما انه فى احصائية وجد ان خمسة و تسعون بالمائة من العاهرات او المومسات كن مختتنات و لم يمنعهن ذلك
ووجود القلفة يسسبب اضرار عند بعض الناس و منها طبعا الحساسية الزائدة و التى تسبب الالم و تسبب الخروج من الحالة الممتعة التى يكون فيها الانسان وقت الاورجازم فبعض الناس نساء و جال الغير مختتنين يشكون من ذلك و يضطرون الى التوقف عند بدء الاورجازم بسبب شعورهم بالالم
و من اضرار القلفة ايضا انها عندما تكون طويلة او ضيقة و لا يمكن لراس البظر او القضيب الخروج من تحتها فان العملية الجنسية تطول و تطول و يكون الاحساس فيها قليل او معدوم و ربما لايحدث اورجازم و ان حدث فانه يكون ضعيف و ياخذ وقت طويل للوصول له و المراة لا يمكنها الحصول على اكثر من اورجازم و ذلك كله بسبب ان التحفيز او المداعبة باللمس لا تكون على راس البظر او القضيب مباشرة و لكن القلفة تقف كحائل بين المداعبة باللمس و البظر او القضيب
ولكن اى قطع للبظر نفسة او اى جزء منه و لو لم بتعدى المليمتر الواحد فانه بسسبب للمراة ضرر فادح لانه يقطع و يقتل نهايات عصبية كثيرة مسؤولة عن المتعة الجنسية و الاشباع الجنسى لها
و مايقال عن ان الختان الجائر الذى يقطع فيه البظر و الشفرين يسبب عدم شهوة الانثى فهو خاطىء فالشهوة تاتى من المخ و لكن البظر هو للمتعة و الذين مروا بتلك العملية لايشعرن بالمتعة و لا الاشباع الجنسى و لكنهم يشعرن بالرغبة و الاثارة الجنسية و هناك دراسة اظهرت ان تسعة و تسعون بالمائة من العاهرات او المومسات كن مختتنات و ذلك اكبر دليل على ان الختان لايمنع الشهوة و الرغبة التى تاتى من المخ التى تحركه النفس البشرية و باختيارها
و القصد الحقيقى من تلك العملية هو انه بازالة البظر و عندما لا تتمتع الامراة بالجنس فانها لن ترغب فيه و لن تمارسه و لكن ذلك ايضا اثبت انه خاطىء و الدليل على ذلك تلك الدراسة
هذا طبعا غير الاضرار الاخرى للختان و منها النزيف و الالم الشديد الذى يمكن ان يصحبه صدمة عصبية و الموت و بالنسبة للاضرار النفسية فهى كثيرة جدا و تستمر الى الابد و قد وجد تشابه بين المعاناه النفسية التى تعانيها المراة التى تم اجراء تلك العملية البشعة لها و نساء اخريات تم التحرش بهن جنسيا فى الصغر و الاتى تم اغتصابهن
و الالم النفسى لهن يكون اكبر بسبب ان الاهل كانوا يعلمن بذلك و متورطين فى الامر و لم يقف احد بجانبها او يدافع عنها و هى الطفلة الضعيفة المسكية التى كان من المفترض ان يدافع عنها اهلها و يحمونها من شىء كهذا و لكنهم هم من فعلوا ذلك لها فتكرههم و تظل تعانى بعد الزواج من عدم الشعور بالمتعة مع الزوج و احيانا يصل الالم النفسى الى رفضها للعملية الجنسية اصلا بسبب الصدمة النفسية التى سببتها لها تلك العملية
معظم ان لم يكن كل النساء سيئات الحظ اللاتى تعرضن لتلك العملية البشعة لن يشعرن يوما ما هى المتعة الجنسية او يذقن لذة الاورجازم او يشعرن بالراحة النفسية و الاشباع الجنسى بعد الانتهاء من الممارسة مع ازواجهن و لن يعرفوا يوما اجمل و الذ نعمة انعمها الله على الانسان
ارجوا ان تكون الاجابة مفيدة
المصدر دراسات علمية
ختان الاناث جريمة لانه قطع العضو الجنيسى الوحيد عند المراة و هو البظر و هو المسؤول عن المتعة الجنسية و ليس الشهوة الجنسية لان الشهوة الجنسية تاتى من المخ
يعنى البنت بيكون عندها رغبة غى الجنس و تحدث لها الاثارة عادى زى البنات الغير مختتنات و لكنها لا تشعر بمتعة و لا تحصل على اشباع جنسى و راحة بسبب عدم و جود البظر
و المراة لا تتمتع من المهبل
و للختان اضرار كثيرة مثل الموت بسبب النزيف و الصدمة العصبية
و له اضرار نفسية كبيرة للبنت و قد وجد تشابه بين ما تعانيه المختتنة نفسيا و ما تعانية الفتاه المغتصبة او التى تم التحرش بها فى مرحلة الطفولة
كما انه حرام لانه تغيير فى خلقة الله سبحانه و تعالى
و يصيب المراة بالعجز الجنسى لان قطع البظر عند المراة يساوى قطع راس القضيب عند الرجل
لان البظر عند المراة هو مساوى للقضيب عند الرجل
ملحوظة هامة جدا
لم يعد الشباب المقبلين على الزواج الان مثل ايام زمان فهم يسالون ان كانت العروس مختتنة ام لا
و يفضلون غير المختتنة حتى تتجاوب معهم جنسيا بعد الزواج لان معظم المختتنات من النساء لا تتجاوب جنسيا مع الزوج و تنفر من العلاقة الجنسية و تهرب منها و تكرهها لانها لا تشعر بالمتعة فتصبح العملية الجنسية بالنسبة لها غير مرغوبة
و كثير من الرجال على الانترنيت يشكون من عدم التجاوب الجنسى بينهم و بين زوجاتهم بسبب انهن مختتنات
كما انه فى احصائية وجد ان خمسة و تسعون بالمائة من العاهرات او المومسات كن مختتنات و لم يمنعهن ذلك
0 التعليقات:
إرسال تعليق