أزاحت شركة مايكروسوفت العملاقة للبرمجيات الستار عن خدمة جديدة للبريد الإلكتروني تحمل اسم "أوتلوك دوت كوم" من المقرر أن تحل بدلاً من خدمة "هوتميل" الشهيرة.
وأعلنت الشركة في تغريدة على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي، أن الخدمة الجديدة اجتذبت مليون مشترك خلال الساعات الست الأولى من تنشيطها. وقالت "مايكروسوفت" إن "مليون شخص اشتركوا في التجربة العصرية الجديدة للبريد الإلكتروني، أوتلوك دوت كوم".
وذكرت مؤسسة "كوم سكور" لقياسات الإنترنت، أن هذا العدد يمثل 3.0 في المائة من عدد المشتركين في خدمة هوتميل الذي يبلغ 324 مليون شخص.
وربما تهدف "مايكروسوفت" من خلال تدشين خدمة البريد الإلكتروني الجديدة إلى منافسة موقع البريد الإلكتروني "جي ميل" من شركة جوجل المنافسة لها الذي يستحوذ على 277 مليون مشترك نشط.
وكانت "مايكروسوفت" قد اشترت خدمة هوتميل عام 1997 مقابل 400 مليون دولار، ولكنها لم تستطع أن تخلص الخدمة من شهرتها كموقع "بدائي مثقل بالرسائل الدعائية" على حد وصف الموقع الإلكتروني الأمريكي "كمبيوتر ورلد" المعني بشؤون الكمبيوتر.
ويقول بعض المحللين إن "مايكروسوفت" قطعت بالفعل شوطاً طويلاً في تخليص هوتميل من مشكلة الرسائل الدعائية المتطفلة وأدخلت عديداً من الخواص والوظائف المتطورة عليه، ولكن على الرغم من ذلك ظلت السمعة السيئة تطارد الخدمة. وتعتبر خدمة "أوتلوك دوت كوم" محاولة من "مايكروسوفت" لاستعادة السيطرة على عالم البريد الإلكتروني، حيث تحتوي الخدمة على واجهة مستخدم أكثر وضوحا تتميز بزيادة نسبتها 30 في المائة في عدد الرسائل التي يمكن استعراضها، على حد قول "مايكروسوفت".
وأعلنت الشركة في تغريدة على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي، أن الخدمة الجديدة اجتذبت مليون مشترك خلال الساعات الست الأولى من تنشيطها. وقالت "مايكروسوفت" إن "مليون شخص اشتركوا في التجربة العصرية الجديدة للبريد الإلكتروني، أوتلوك دوت كوم".
وذكرت مؤسسة "كوم سكور" لقياسات الإنترنت، أن هذا العدد يمثل 3.0 في المائة من عدد المشتركين في خدمة هوتميل الذي يبلغ 324 مليون شخص.
وربما تهدف "مايكروسوفت" من خلال تدشين خدمة البريد الإلكتروني الجديدة إلى منافسة موقع البريد الإلكتروني "جي ميل" من شركة جوجل المنافسة لها الذي يستحوذ على 277 مليون مشترك نشط.
وكانت "مايكروسوفت" قد اشترت خدمة هوتميل عام 1997 مقابل 400 مليون دولار، ولكنها لم تستطع أن تخلص الخدمة من شهرتها كموقع "بدائي مثقل بالرسائل الدعائية" على حد وصف الموقع الإلكتروني الأمريكي "كمبيوتر ورلد" المعني بشؤون الكمبيوتر.
ويقول بعض المحللين إن "مايكروسوفت" قطعت بالفعل شوطاً طويلاً في تخليص هوتميل من مشكلة الرسائل الدعائية المتطفلة وأدخلت عديداً من الخواص والوظائف المتطورة عليه، ولكن على الرغم من ذلك ظلت السمعة السيئة تطارد الخدمة. وتعتبر خدمة "أوتلوك دوت كوم" محاولة من "مايكروسوفت" لاستعادة السيطرة على عالم البريد الإلكتروني، حيث تحتوي الخدمة على واجهة مستخدم أكثر وضوحا تتميز بزيادة نسبتها 30 في المائة في عدد الرسائل التي يمكن استعراضها، على حد قول "مايكروسوفت".
0 التعليقات:
إرسال تعليق