أكد قائد القوة الجوفضائية، التابعة للحرس الثوري الإيراني، العميد أمير علي حاجي زادة، بأن حركة "حزب الله" اللبنانية تمتلك قدرات عسكرية واسعة، ستفاجئ إسرائيل في أي مواجهة مقبلة.
وقال حاجي زادة، في تصريح لوكالة أنباء "فارس": "وفقا لمعلوماتنا، فان قدرات حزب الله ازدادت في الأعوام الاخيرة بحيث أصبح قادرا على إصابة وتدمير أي هدف داخل الاراضي المحتلة، بدقة فائقة ونسبة خطأ ضئيلة جدا."
وتابع: "حزب الله اثبت بأن اجراءاته في ساحة القتال غير متوقعة للعدو وما أظهر ذلك هو أن حزب الله أثبت بأن إجراءاته في ساحة القتال غير متوقعة للعدو، وقد أظهر ذلك جيدا في حرب الـ 33 يوما، وبامكانه القيام بإجراءات من هذا القبيل في أي وقت كان."
وحول القيادي في حزب الله، حسان اللقيس، الذي قتل مؤخرا في الضاحية الجنوبية ببيروت، قال المسؤول العسكري الإيراني، بأنه: " أنجز أعمالا ربما سنشهدها في أي مواجهة محتملة، بين حزب الله والصهاينة مستقبلا."
وأضاف: "قام على مدى السنوات الماضية، خاصة في فترة ما بعد حرب الـ 33 يوما، باجراءات مهمة، من ضمنها إيجاد احتياطيات دفاعية كبيرة، ستظهر حينما تحدث أي مواجهة بين حزب الله والكيان الصهيوني لاي سبب كان."
وكان اللقيس اغتيل في الثالث من ديسمبر/كانون الأول الماضي، بالضاحة الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله، وأعلنت جماعة سنية غير معروفة تطلق على نفسها اسم "لواء أحرار السنة - بعلبك" مسؤوليتها عن اغتياله، في عملية قالت بأنها ليست سوى مقدمة لما وصفتها بـ"معركة التطهير الكبرى."
وقال حاجي زادة، في تصريح لوكالة أنباء "فارس": "وفقا لمعلوماتنا، فان قدرات حزب الله ازدادت في الأعوام الاخيرة بحيث أصبح قادرا على إصابة وتدمير أي هدف داخل الاراضي المحتلة، بدقة فائقة ونسبة خطأ ضئيلة جدا."
وتابع: "حزب الله اثبت بأن اجراءاته في ساحة القتال غير متوقعة للعدو وما أظهر ذلك هو أن حزب الله أثبت بأن إجراءاته في ساحة القتال غير متوقعة للعدو، وقد أظهر ذلك جيدا في حرب الـ 33 يوما، وبامكانه القيام بإجراءات من هذا القبيل في أي وقت كان."
وحول القيادي في حزب الله، حسان اللقيس، الذي قتل مؤخرا في الضاحية الجنوبية ببيروت، قال المسؤول العسكري الإيراني، بأنه: " أنجز أعمالا ربما سنشهدها في أي مواجهة محتملة، بين حزب الله والصهاينة مستقبلا."
وأضاف: "قام على مدى السنوات الماضية، خاصة في فترة ما بعد حرب الـ 33 يوما، باجراءات مهمة، من ضمنها إيجاد احتياطيات دفاعية كبيرة، ستظهر حينما تحدث أي مواجهة بين حزب الله والكيان الصهيوني لاي سبب كان."
وكان اللقيس اغتيل في الثالث من ديسمبر/كانون الأول الماضي، بالضاحة الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله، وأعلنت جماعة سنية غير معروفة تطلق على نفسها اسم "لواء أحرار السنة - بعلبك" مسؤوليتها عن اغتياله، في عملية قالت بأنها ليست سوى مقدمة لما وصفتها بـ"معركة التطهير الكبرى."
0 التعليقات:
إرسال تعليق