علقت هيئة الإذاعة البريطانية فى صفحاتها على النسخة الفارسية حول مناظرة المرشحين للرئاسة أبو الفتوح وعمرو موسى، أن موسى بدا وكأنه مضطرب بشدة وعصبى حتى أنه فى نهاية المناظرة حينما سئُل المنافسان بشأن موقفها إذا ما هاجمت إسرائيل إيران، رد عمرو موسى بعد 3 ساعات من تلقى ضربات عديدة من منافسه أبو الفتوح بأن إيران "دولة عربية" فى حين أن منافسه كان أقل اضطرابا واستطاع أن يسيطر على إرهاقه واضطرابه وبدا ثابتاً.
وأضافة أن عمرو موسى اعتبر أن أحد نجاحاته التى حققها فى عصر مبارك أثناء توليه منصب وزير الخارجية هى علاقة مصر بإيران، وأنه هو أول من كان على اتصل بهذا البلد عام 1996 وقابل وزير خارجيتها آنذاك.
وذكرت أنه يبدو أن عمرو موسى خرج من الأستوديو مهزوم، وكلما تقدمت المناظرة كانت تتضح عليه علامات الإرهاق والاضطراب فى المقابل منافسه أبو الفتوح ظهر فى المناظرة فى بدايتها لنهايتها ملىء بالثقة بالنفس.
وذكرت أن عمرو موسى فى سؤال ما إذا كان يعتبر إسرائيل عدوا أم لا امتنع أن يقدم إجابة صريحة، فى مقابل منافسه الذى أعلن بصراحة أنها عدو وقال موقفه بشكل علنى من معاهدة كامب ديفيد.
وبشأن الحالة المالية أيضاًً لم يعط عمرو موسى توضيحا دقيقا بعكس منافسه أبو الفتوح الذى فسر كل شىء بوضوح.
وأضافة أن عمرو موسى اعتبر أن أحد نجاحاته التى حققها فى عصر مبارك أثناء توليه منصب وزير الخارجية هى علاقة مصر بإيران، وأنه هو أول من كان على اتصل بهذا البلد عام 1996 وقابل وزير خارجيتها آنذاك.
وذكرت أنه يبدو أن عمرو موسى خرج من الأستوديو مهزوم، وكلما تقدمت المناظرة كانت تتضح عليه علامات الإرهاق والاضطراب فى المقابل منافسه أبو الفتوح ظهر فى المناظرة فى بدايتها لنهايتها ملىء بالثقة بالنفس.
وذكرت أن عمرو موسى فى سؤال ما إذا كان يعتبر إسرائيل عدوا أم لا امتنع أن يقدم إجابة صريحة، فى مقابل منافسه الذى أعلن بصراحة أنها عدو وقال موقفه بشكل علنى من معاهدة كامب ديفيد.
وبشأن الحالة المالية أيضاًً لم يعط عمرو موسى توضيحا دقيقا بعكس منافسه أبو الفتوح الذى فسر كل شىء بوضوح.
0 التعليقات:
إرسال تعليق