ونقلت عنها صحيفة "الرياض: إنها عملت بالمملكة أكثر من ثلاثة عشر عاما منها أربع سنوات لدى إحدى الأسر في منطقة تبوك ثم قدمت للرياض، وعملت تسع سنوات وبعد أن بلغت مستحقاتها (93600) ريال طلبت من كفيلها حقوقها وبدا في مماطلتها، وبعد فترة أعطاها (22000) ريال وبقي لديه (71600) ريال، وبعد ذلك قام أحد أبناء الكفيل بتركي أمام مبنى السفارة وولى هارباً وقامت السفارة بإرسالي للمركز الأمني لشؤون الخدم، وبقيت هنا حتى قام رجال الأمن بالتوصل لمكان كفيلي وأخذ التعهد عليه حتى قام بتسديد جميع حقوقي الباقية لديه.
وأضافت أنا في بلد الإسلام المملكة ولم أكن خائفة من ضياع حقوقي والحمد الله وأنا أشكر حكومة خادم الحرمين الشريفين على ما تقوم به لحفظ حقوق العاملات بالمملكة وأشكر رجال الأمن هنا بالمركز للقبض على الكفيل وتسديد حقوقي وجزاكم الله عني كل خير وجميع زميلاتي هنا سعيدات أنه لن تضيع حقوقهن
0 التعليقات:
إرسال تعليق